الزراعة: 4.5 ملايين دونم ضمن الخطة الشتوية باعتماد الري الحديث   الإقتصاد نيوز   الموانئ: تجليس آخر قطعة من النفق المغمور مطلع الشهر المقبل   الإقتصاد نيوز   الاقتصاد التونسي ينمو 2.4% في الربع الثالث مدفوعاً بانتعاش الزراعة   الإقتصاد نيوز   التعليم تطلق مرحلة ملء البيانات ومصادقتها إلكترونيا للتقديم إلى الجامعات والكليات الأهلية   الإقتصاد نيوز   ديالى تعطل دوام المدارس غدا   الإقتصاد نيوز   توجيهات وارشادات حكومية للسيطرة على حالات الامطار والسيول   الإقتصاد نيوز   جوجل تعزز أكبر استثمار لها بمراكز البيانات في الهند لأكثر من 15 مليار دولار   الإقتصاد نيوز   مذكرة للبيت الأبيض تصنّف "علي بابا" الصينية "تهديداً" للأمن القومي   الإقتصاد نيوز   مسؤول روسي: تضرر خطوط الكهرباء الخارجية لمحطة زابوروجيه نتيجة ضربة لقوات كييف   الإقتصاد نيوز   النقل: مشروع النفق المغمور يدخل مراحله الأخيرة بطول يتجاوز 2.4 كم   الإقتصاد نيوز  
فرنسا تستهدف عجزاً بموازنة 2025 أكثر من 5% لحماية النمو
باريس

الاقتصاد نيوز - متابعة

 قال وزير المالية الفرنسي الجديد إريك لومبار في مقابلة صحفية إن مشروع موازنة عام 2025 المؤجل سيستهدف عجزاً "يزيد قليلاً عن 5%" من أجل الحفاظ على النمو.

وتولى لومبار قبل مجيئه إلى الوزارة منصب رئيس صندوق الودائع والأمانات، وهو الذراع الاستثمارية للحكومة الفرنسية. وسيتولى الآن مهمة الحصول على موافقة البرلمان على مشروع الموازنة بعد أن خسرت الحكومة السابقة في تصويت على حجب الثقة في أوائل كانون الأول وسط انتقادات لمقترحاتها التقشفية.

ويزيد العجز المستهدف في مشروع الموازنة الجديد عن 5%، وهي النسبة التي استهدفها مشروع موازنة الحكومة السابقة لعام 2025. ومع ذلك، يظل أقل من نسبة العجز هذا العام والذي يتوقع أن يصل إلى أكثر من 6% من الناتج المحلي الإجمالي.

وقال لومبار لصحيفة لا تريبون ديمانش "نحن بحاجة إلى تعديل مشروع الموازنة هذا من أجل وضع موازنة جيدة، باستهداف عجز يزيد قليلاً عن 5% من أجل حماية النمو".

وأضاف أنه سيتشاور مع جميع الأحزاب السياسية في البرلمان، وإن المناقشات ستساهم في صياغة مقترحات الحكومة بشأن الموازنة. وتم تعيين لومبار يوم الاثنين الماضي لينضم إلى حكومة رئيس الوزراء فرانسوا بايرو.

وقال بايرو، الذي يفتقر مثل سلفه ميشيل بارنييه إلى أغلبية في البرلمان، إنه يهدف إلى الانتهاء من إعداد الموازنة بحلول منتصف شباط.

الرهان الآن هو أن ينجح رئيس الحكومة الجديد في قيادة البلاد نحو الاستقرار وتجنب مزيد من الأزمات، خاصة في ظل الانقسامات الحادة التي تشهدها الساحة السياسية الفرنسية.


مشاهدات 901
أضيف 2024/12/29 - 10:09 PM