العراق وسوريا يبحثان تطوير المنافذ الحدودية وتسريع افتتاح منفذ "التنف"   الإقتصاد نيوز   صادرات مصر غير البترولية تسجل40.7 مليار دولار في 10 أشهر   الإقتصاد نيوز   الإعمار: مشاريع الجسور العابرة لدجلة ستحدث فرقاً كبيراً في الحركة بين الكرخ والرصافة   الإقتصاد نيوز   وزير التربية يوجه بإيقاف الاصطفاف المدرسي والانشطة الخارجية   الإقتصاد نيوز   أمريكا.. احباط تهديد إرهابي خطير خلال عطلة نهاية الأسبوع   الإقتصاد نيوز   أسهم الدفاع الأوروبية تهبط مع تخلي زيلينسكي عن مسعى أوكرانيا للانضمام إلى الناتو   الإقتصاد نيوز   بغداد توجه بوضع ضوابط لإدارة الهجرة إلى العاصمة   الإقتصاد نيوز   خوفًا من المصادرة الأميركية.. 4 ناقلات نفط عملاقة تتراجع عن التوجه إلى فنزويلا   الإقتصاد نيوز   وزير البترول المصري: شركات عالمية ستضخ 16.7 مليار دولار في القطاع خلال 5 سنوات   الإقتصاد نيوز   إدارة ترامب تتجه نحو شراء حصص في قطاعات حيوية   الإقتصاد نيوز  
إدارة ترامب تتجه نحو شراء حصص في قطاعات حيوية

تُكثّف إدارة ترامب جهودها لتأمين سلاسل التوريد الأميركية للمعادن الحيوية وأشباه الموصلات، وذلك بتحويل المنح الفيدرالية للشركات إلى حصص ملكية، بهدف تقليل الاعتماد على الصين.

وقد استحوذت الإدارة، أو ناقشت الاستحواذ، على حصص في عدة شركات في إطار التحول من الدعم الحكومي التقليدي إلى الملكية المباشرة.

فيما يلي الشركات المرتبطة بهذه الخطوة الاستثمارية الاستراتيجية:

كوريا زينك 

الحصة المكتسبة: نحو 10%
المشروع: مصهر بقيمة 7.4 مليار دولار في ولاية تينيسي

التفاصيل: ستقوم شركة كوريا زينك ببناء مصهر بقيمة 7.4 مليار دولار في تينيسي عبر مشروع مشترك مع شركاء أميركيين. وستمتلك وزارة الدفاع الأميركية 40% من الحصة في المشروع المشترك، بينما ستقدّم وزارة التجارة 210 ملايين دولار كدعم بموجب قانون الرقائق.

وستصدر كوريا زينك أسهماً جديدة بقيمة 1.9 مليار دولار لصالح المشروع المشترك والمستثمرين الاستراتيجيين الأميركيين، ما يمنحهم حوالي 10% من الشركة.

 أما المبلغ المتبقي البالغ 5.5 مليار دولار فسيأتي من 4.7 مليار دولار قروض مدعومة من الولايات المتحدة وتمويلات أخرى. ومن المقرر أن يبدأ البناء في عام 2026، مع بدء العمليات المرحلية في عام 2029.

القيمة الاستراتيجية: يعزز المشروع سلاسل الإمداد الأميركية ويقلل الاعتماد على الصين، التي تهيمن على إمدادات المعادن الاستراتيجية عالمياً وقد قيّدت مؤخراً صادرات الأنتيمون والجيرمانيوم إلى الولايات المتحدة.

تريلوغي ميتالز 

الحصة المكتسبة: 10%، ويتضمن الاستثمار حقوق شراء إضافية بنسبة 7.5%
المشروع: مشاريع المعادن العليا في كوبوك (UKMP) في ألاسكا، مشروع مشترك مملوك لشركة تريلوغي ميتالز وشركة التعدين الأسترالية ساوث32.

التفاصيل: سيستثمر البيت الأبيض نحو 35.6 مليون دولار لتطوير موارد المعادن الاستراتيجية في UKMP الواقعة في منطقة تعدين أمبلر بألاسكا. كما وقع ترامب أمراً تنفيذياً يوجّه إدارته للسماح بإنشاء طريق وصول إلى منطقة تعدين أمبلر.

القيمة الاستراتيجية: تُعد منطقة تعدين أمبلر غنية بالمعادن، بما في ذلك احتياطيات النحاس والزنك والرصاص.

 كريتيكال ميتالز 
الحصة قيد المناقشة: نحو 8%
المشروع: رواسب تانبريز للمعادن الأرضية النادرة، غرينلاند
القيمة الاستراتيجية: أفاد أربعة أشخاص مطلعون لوكالة رويترز بأن مسؤولي إدارة ترامب ناقشوا إمكانية الحصول على حصة في شركة كريتيكال ميتالز. وستمنح الصفقة واشنطن مصلحة مباشرة في أكبر مشروع للمعادن الأرضية النادرة في غرينلاند، الإقليم القطبي الذي اقترح ترامب سابقاً شراؤه.

 ليثيوم أميركاز 
الحصة المكتسبة: 5% في الشركة الأم و5% في المشروع المشترك ثاكر باس مع جنرال موتورز .
المشروع: منجم ثاكر باس لليثيوم، نيفادا
القيمة الاستراتيجية: يُنظر إلى المشروع باعتباره محورياً لبناء سلسلة إمداد محلية، في إطار الجهود الطويلة الأمد لواشنطن لتعزيز إنتاج الولايات المتحدة من الليثيوم، المعدن المستخدم في تصنيع بطاريات المركبات الكهربائية وغيرها من الأجهزة الإلكترونية.

إم بي ماتيريالز
الحصة المكتسبة: نحو 15%
المشروع: منجم ماونتن باس للمعادن الأرضية النادرة، كاليفورنيا

القيمة الاستراتيجية: تدير شركة إم بي المنجم الوحيد للمعادن الأرضية النادرة في الولايات المتحدة، وتسعى لتعزيز المعالجة المحلية وإنتاج المغناطيسات.

وستصبح وزارة الدفاع الأميركية أكبر مساهم في الشركة التي تتخذ من لاس فيغاس مقراً لها، مما يجعلها استثمار واشنطن الأكثر بروزاً حتى الآن في قطاع المعادن الاستراتيجية.

يو إس إيه رير إيرث 

الحالة: قيد المناقشة
التفاصيل: قالت الرئيسة التنفيذية باربرا هامبتون لـ CNBC إن الشركة في محادثات وثيقة مع البيت الأبيض، رداً على سؤال حول الاهتمام المحتمل بإبرام صفقة مع إدارة ترامب.

القيمة الاستراتيجية: تطور يو إس إيه رير إيرث منجماً في سييرا بلانكا، تكساس، ومنشأة لتصنيع النيو-ماغنت في ستيل ووتر، أوكلاهوما، والتي يُتوقع أن تصبح تجارية في النصف الأول من عام 2026.

 إنتل كورب 

الحصة المكتسبة: 9.9%
القيمة الاستراتيجية: يعزز الاستثمار أمان سلاسل الإمداد الأميركية ويدعم خطط إنتل لبناء وتوسيع مرافق التصنيع المتقدم محلياً.


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام


مشاهدات 58
أضيف 2025/12/15 - 6:11 PM