توفي نحو 2300 شخصاً لأسباب مرتبطة بارتفاع درجة الحرارة في 12 مدينة أوروبية خلال موجة الحر الشديدة التي انتهت الأسبوع الماضي، بحسب تحليل علمي صدر الأربعاء.
خلال الأيام العشرة التي انتهت في الثاني من يوليو، شهدت دول عدة من غرب أوروبا حرارة شديدة، حيث تجاوز 40 درجة مئوية في إسبانيا وتسببت أيضاً في اندلاع حرائق غابات في فرنسا، بحسب ال
الدراسة التي أجراها علماء في جامعة إمبريال كوليدج لندن وكلية لندن للصحة وطب المناطق الحارة.
بحسب الباحثين، فإن من بين 2300 شخص يقدر أنهم لقوا حتفهم خلال هذه الفترة، كانت 1500 حالة مرتبطة بتغير المناخ، الذي جعل موجة الحر أكثر قسوة.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام